الجمعة، 28 سبتمبر 2012

الدكتور احمد زويل


♥♫★ ♥♫★ ♥♫★ ♥♫★ ♥♫★ ♥♫★
أحمد حسن زويل عالم كيميائي مصري و أمريكي الجنسية حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء لسنة 1999 لابحاثه في مجال الفيمتو ثانية . وهو أستاذ الكيمياء وأستاذ الفيزياء في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا.

ولد أحمد حسن زويل في 26 فبراير 1946 بمدينة دمنهور، وفي سن 4 سنوات انتقل مع أسرته إلى مدينة دسوق التابعة لمحافظة كفر الشيخ حيث نشأ وتلقى تعليمه الأساسي.[1]. التحق بكلية العلوم بجامعة الإسكندرية بعد حصوله على الثانوية العامة وحصل على بكالوريوس العلوم بامتياز مع مرتبة الشرف عام 1967 في الكيمياء، وعمل معيداً بالكلية ثم حصل على درجة الماجستير عن بحث في علم الضوء
ابتكر الدكتور أحمد زويل نظام تصوير سريع للغاية يعمل باستخدام الليزر له القدرة على رصد حركة الجزيئات عند نشوئها وعند التحام بعضها ببعض. والوحدة الزمنية التي تلتقط فيها الصورة هي فيمتو ثانية، وهو جزء من مليون مليار جزء من الثانية.

حصل الدكتور أحمد زويل على جائزة نوبل وكذلك حصل على العديد من الأوسمة والنياشين والجوائز العالمية لأبحاثه الرائدة في علوم الليزر وعلم الفيمتو الذي حاز بسببه على 31 جائزة.
 




يوهان هنريك لامبرت


ولد في ميلوزن (الآن ميلوز، ألزاس، فرنسا). كان أبوه خياطًا فقيرًا، لذلك كان على لامبرت أن يناضل ليدفع مقابل تعليمه.
درس لامبرت شدة الضوء، فكان أول من قدم تابع القطع الزائد (hyperbolic function) في حساب المثلثات. وله ملاحظات في الهندسة اللاإقليدية. يعرف لامبرت بإثباته أن π هو عدد لا كسري وذلك في عام 1768م.[1] والعديد من إسقاط الخرائط في عام 1772[1] مثل إسقاط لامبرت - مساحة مساوية للأسطوانة (Lambert cylindrical equal-area projection[2][3].
استنبط لامبرت أيضًا نظرية تتعلق بالقطع المخروطي التي تسهل حساب مدارات المذنبات. كما اخترع أول مقياس للرطوبة، ومقياس ضوئي (photometer). ونشر في عام 1760 كتابًا باللاتينية عن انعكاس الضوء، حيث وردت فيه لأول مرة كلمة (albedo) وهو قسم من الضوء أو الإشعاع الساقط والذي ينعكس على سطح ما. وفي عام 1761 افترض بأن النجوم القريبة من الشمس كانت جزءًا من مجموعة تسافر مع بعضها خلال درب التبانة، كما كان يوجد عدة مجموعات شمسية في المجرة. وقد تم تأكيد ما سبق من قبل سير ويليام هيرشل. كتب لامبرت أعمال تقليدية عن المناظير وأعمال تتعلق بالبصريات الهندسية (geometrical optics).


الملكة نفرتيتي..~



هي امرئة تميزت بالحكمة والعدل انها حكمت مصر قرابة عشرين عاما· وبلغت مصر فى عهدها أعلى قمة فى الحضارة والعمارة والتجارة الدولية حيث أرسلت البعثة البحرية التجارية والعلمية إلى بلاد "بونت" كذلك شيدت واحدا من أعظم الآثار المعمارية وأكثرها روعة 
وفخامة وهو معبد "الدير البحري" على الشاطئ الغربي للنيل فى مواجهة الأقصر وهو معبد فريد فى تصميمه وليس له مثيل بين معابد العالم القديم كلها· وشهد هذا العصر أيضا "ثورة إخناتون الدينية" حيث دعا إلى عبادة إله واحد ورمز له بقرص الشمس وأنشأ عاصمة جديدة للبلاد وأسماها "اخيتاتون"· وتعرضت مصر منذ حكم الأسرة 21 حتى 28 لاحتلال كل من الآشوريين عام 670 ق·م ثم الفرس حتى انتهى حكم الفراعنة مع الأسرة 30 ودخول الإسكندر الأكبر مصر·




توماس ألفا اديون

توماس ألفا إديسون (1847 – 1931م) مخترع أمريكي ولد في قرية ميلان بولاية أوهايو الأمريكية، لم يتعلم في مدارس الدولة إلا ثلاثة أشهر فقط، فقد وجده ناظر المدرسة طفلا بليدا متخلفا عقليا, ظهرت عبقريته في الاختراع وإقامة مشغله الخاص حيث أظهر سيرته المدهشة كمخترع، ومن اختراعاته مسجلات الاقتراع والبارق الطابع والهاتف الناقل الفحمي والميكرفون والفونوغراف واعظم اختراعاته المصباح الكهربائي.



الملكة كليوباترا


ملكة مصر القديمه ومن أكثر النساء سحرا وجاذبيه على مدى التاريخ لم تكن صارخة الجمال لكنها اشتهرت بالذكاء و السحر و الجاذبيه و الفطنه و الطموح في بعض الاحيان كانت تتصف بعدم الرحمه و قسوة القلب لكنها تهتم اهتماما كبيرا بمصالح رعاياها وتعمل لخير
هم فاكسبت حبهم ومعنى كليوباترا :فخر الوطن . وكانت كيلوبترا الحاكم الاخير في السلالة الملكية التي انشأها بطليموس الأول عام 323 ق . م.و تعرف كليوباترا بـ ( كيلوباترا السابعه ) لأنها كانت الملكة السابعة من السلاله المقدونية التي تحمل الاسم نفسهواعتلت كيلوباترا العرش عام 51 م . ق بعد وفاة والدها بطليموس الثاني واستولى الاوصياء على شقيق كليوباترا بطليموس الصغير و السلطه عام 48 ق . م وخلعوا كليوباترا.